اللي حرق صحّا ليه...و اللي م نجّمش يحرق مرحبا بيه. نحن لم ننتظر اربعطاش جانفي

mardi 1 mai 2007

دائما مستعد


ثما حاجة الرجال الكل ما يحبوش يستعرفو بيها, و هي الي احنا مزاجيين, نميحو مع الارياح, مش كيما لمرا وقت اللي تحب واحد بالرسمي صعيب باش تخزر لغيرو, احنا عنا عينين ما يملاهم كان التراب’ و كل حاجة في طريقهاتي ساعات الواحد يبدى مع بنية و نقول هذي هي , لام سور , من بعد تلقاني نقانص في غيرها..
تي ثمى رجال معرسين حكاولي وقت اللي هوما متصدرين ليلة العرس , يشدهم الشعور بالندم ,و يبداو يخزرو للبنات الي يشطحو و يقولو علاش ما خذيتش وحدة منهم. ثما حتى شكون يكتئب من قبل ما يخرج من الصالة,
احنا يا سيدي ديما أ لارت, و صعيب كان مرا وحدة تززي, ربي سبحانو خلق الراجل و المرا و يعرف كل واحد شنوا يستحق هذاك اعلاش رخصلنا في اربعة..

1 commentaire:

Unknown a dit…

َزُيِّن لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَة مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ
زُيِّن = فعل مضارع مبني للمجهول يفيد ان الأمر قدر و انتهي, وان الإنسان لا خيرة له فيه. و ذهب بعض المفسرين ان المزين هو الله, و ذهب غيرهم الي انه الشيطان,والله اعلم بتأويله الصحيح.
==> c'est instinctif chez les hommes de desirer les femmes, qu'ils soient maries ou pas, maintenant, le tout est de savoir s'ils sont assez croyants pour maitriser ce desir.
P.S.: ca demontre aussi accessoirement que tous les hommes sans exception desirent les femmes ==> l'homosexualite est bel et bien une maladie..

Powered By Blogger