اللي حرق صحّا ليه...و اللي م نجّمش يحرق مرحبا بيه. نحن لم ننتظر اربعطاش جانفي

samedi 18 avril 2009

حديثنا قياس :اميلدا ماركوس


في 1954 , ما كان حدّ يتوقّع انّو زواج نائب البرلمان فرديناند ماركوس من الآنسة اميلدا روموالداز باش يكون مصيبة بـأتمّ معنى الكلمة على شعب الفيليبين .
في 1965 يشدّ ماركوس الرّئاسة , و يتحوّل الزوج السّعيد متاع الخمسينات الى آفة (لا تبقي و لا تذر) , جائحة (تأتي على الأخضر و اليابس ) و تأثّر على اقتصاد البلاد بصفة مباشرة بــ عمليات النهب و السطو الشرعي (المقنن ) لثروات البلاد ...المساعدات الدولية و المنح و القروض و ايرادات الدولة من عمليات التصدير و غيرها كانت كلّها تمرّ رأسا لحسابات الرئيس و الحاشية ... و لا حسيب و لا رقيب.

و كانت سيّدة الفيليبين الاولى معروفة بغرامها باللبسة و الموضة و الحطايط و الصّبابط, و يقال ان مجموعتها كان فيها اكثر من الـ3000 صبّاط و صندال و شلاكة و طماق من أفخر الأنواع ... و في الوقت اللي كانت نسبة كبيرة من الشّعب عايشة تحت حدّ الفقر , تعيش كل يوم بيومه , لا تفكير في المستقبل و لا بحث عن الرفاهية , تحلم فقط بضمان ابسط ضروريات الحياة , كانت للزوج الرّئاسي (الفيليبيني) مشاكل و مشاغل من نوع آخر ... اميلدا ديما حايرة شنوة اللبسة اللي تتماشى مع الطقس و مع المناسبات اللي باش تحضرلها , و السيّد فرديناند من شيرتو حاير كيفاش يلقى طرق جديدة باش يزيد يثري الحسابات البنكية متاعو بايسر الطرق و باقلّ شوشرة (عرعور) ممكنة.

و في سنة 1986 , تنفّس شعب الفيليبين الصعداء ... انتهت الحقبة الدكتاتورية ...
لتبدأ حقبة مماثلة في اماكن اخرى من العالم ... و حديثنا قياس

5 commentaires:

kontra a dit…

on n'a rien compris
ماذا بيك توضح أكثر حكاية هل قياس تحكي على قياس الصبابت؟

الحلاج الكافي a dit…

Euuuuuummmmmhhhhhhh, Moi j'ai compris ....C'est une affaire de taille des souliers...

Clandestino a dit…

@kontra:
ماذابينا منوصلوش للقياسات الكبيرة متاع 43 و 44 و 45

ربي يستر

Anonyme a dit…

اشماعناها ُديكتاتوريةُ وضح شوي
ههههههههههههه

Anonyme a dit…

je me rappelle avoir vu un documentaire sur sa collection de chaussures, 9atlek el sha3eb y7es rou7ou metfarhed ki yshoufni lebsa hakkeka....

Powered By Blogger