اللي حرق صحّا ليه...و اللي م نجّمش يحرق مرحبا بيه. نحن لم ننتظر اربعطاش جانفي
Affichage des articles dont le libellé est ذكريات. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est ذكريات. Afficher tous les articles

vendredi 8 février 2008

Pushed Again


كليب من اواخر التسعينات ... فترة البطالة

Whispering voices in my head,
sounds like they're calling my name.
A heavy hand is shaking my bed,
I'm waking up and I feel the strain.

I'm feeling pushed again... I'm feeling pushed again...

Why should I go where everyone goes?
Why should I do what everyone does?
I don't like it when you get too close,
I don't wanna be under your thumb.

Why can't you just leave me alone?
Solitude is a faithful friend.
Turn the lights off - I'm not home,
can't you see, I don't need your help?

You're going fast when I wanna go slow,
you make me run when I want to walk.
You're sending me down a rocky road,
I get confused when you start to talk.

Why can't you just leave me alone?
You're dragging me right to the edge.
I've got to go when you jerk my rope,
I don't know where the good times went.

And I'm sick of this pain in my head.
And I'm scared I'm being pushed - being pushed again.

It's getting more than I can take,
it's like a band tightening around my head.
If you keep pushing, something's going to break,
it's making me think, I'd be better off dead.

Why can't you just leave me alone?
Solitude is a faithful friend.
I'll sort my life out on my own,
I just want this pressure to end.

And I'm sick of this pain in my head.
And I'm scared I'm being pushed - being pushed again.


mercredi 12 décembre 2007

Brotherhood


We have learned to fly the air like birds and swim the sea like fish, but we have not learned the simple art of living together as brothers.

~Martin Luther King, Jr., Strength to Love, 1963


samedi 6 octobre 2007

ديمقراطية الحنّــة


في أول الثمانينات:
-زعمة شكون باش يربح الانتخابات الــ أم دي أس و الا الحزب الاشتراكي الدستوري؟؟
- على حسب ما شفت ظاهرلي الورقة الخضراء هي اللي باش تطلع
- يا حسرة عليك, الانتخابات في تونس كيف الحــنّة...تبات خضراء تصبح حمراء.

lundi 27 août 2007

J - 1 بنـيّـة première main


يوم 9 أفريل 2003 , الاربعة متاع العشيّة :
الكلاندستان مروّح من المستير في التران , شاد الشبّاك , يتفرّج في الزيتون و الهندي ...
شعور كبير بالمرارة ... طعم الهزيمة و الخيانة المضاعفة...


قبل برشة شهور:
الكلاندستان كان يعرف بنيّة تقرى في الجامعة في المستير , بنية متربّية , عاقلة , شبابة تعمل الكيف ... وقتها كان قلبو ارهف من توة , فيسع ما يحب و فيسع ما يتكب على راسو ...

ايا تضرب فيها و تضربت فيه و قال هاذي هي,
هاذي اللي باش نكمّل معاها حياتي , هاذي اللي باش نعطيها اسمي و اسم العايلة , هاذي اللي باش تجيب الكلاندستان جنيور , هاذي اللي باش تحقق تواصل السلالة العريقة متاع الحرّاقة ...

النهار على طولو و التليفون خدّام ... نحبك و تحبني و توحّشتك و يا عزيّزة و نمشي معاك فين تحب و وقتاش تجي تخطبني يا خايب و يا قطّوسة يا عزيّزة ...الى اخره
كي يتقابلو تقولشي جماعة الكتب و قصص الحب و الغرام و الف ليلة و ليلة , علي ولد السلطان و ليلى بنت السلطان , العالم كلّو وردي و معبي بالنوار و الازهار و الفراشات و العصافير تغرّد بين الاغصان و هيا نتامل الغروب على شاطئ البحر ... شايف البحر شو كبير ... ادايش كان فيه ناس ... حبيتك تنسيت النّوم...
كادوات ماشية جايّة , قهاوي دورة تطلفيح في الكياسات و الجرد ...

ايا مشات الايامات و الاشهرة و العلاقة تتطور و الامور عال العال... للي جات القراية و يلزمها تكمل تقرى في المستير .

مشات للمستير.

البنيّة بدات تتبدّل... هذا شيء مفهوم على خاطر الحياة مراحل و لكل مرحلة متطلباتها و يلزم الواحد يتاقلم مع الظروف الجديدة.
الطفلة يا سيدي ماعادش هاك البنية الضامرة و الحشامة , و الكلاندستان ماعادش ماليلها عينيها و مافي بالوش , باقي ماشي بالنّية الصافية و مافاقش بانها المشامية تقلبت و المعطيات تبدّلت و الحسبة ولات مادية : فرق بين وحدة تقرى في شعبة متاع "استكراز " و ثراء سريع و واحد يخدم بزوز صوردي كل راس شهر.

بعد الحجج الواهية و الكذب و التمثيل و التعلات متاع التحضير و التركيز على القراية و الامتحانات قرر الكلاندستان انو يمشي للمستير في زيارة خاطفة لإعادة المياه الى مجاريها و تمتين حبال المودّة . و كان الامر كذلك و مشى للمستير .

.....


برة يا زمان و ايجى يا زمان , الكلاندستان ما تربّاش , و عاود الكرة مرة اخرى ... يلقى بنية اخرى , عاقلة متربية ....و قال هذي هي (حلوة الشامية) الخ...
المرة هاذي الامور خذات منحى اخر...

ماي 2005 في مقهى راقي باحدى الضواحي:

الكلاندستان في مع موقف تراجيدي و جدير بافلام الحب و الحنان و قصص ماء الورد :
"برّة على روحك , زايد باش تضيّعلي وقتي و الا نضيّعلك وقتك, برة تلقى الخير..."

و مشات البنيّة على روحها و هذاك نهار و هذا نهار , مشات قصص الحب و ماعادش حتشيء كيما قبل ...

و رغم الاغراءات و العروض اللي تتقدملو كل يوم : " اهو عندنا سهرية نهارة الخميس ايجا و شوفها" ... " هاي بنت فلان شقولك فيها بنية ماعادش تلقى كيفها"... " ياخي وقتاش ناوي تعرسلنا , اهي فلانة حاذقة و متربية و تخدم " ...

فالكلاندستان بقى محافظ على اعصابو من العلاقات المثيرة للاعصاب و المشاعر و مكتفي بعلاقات بودورو من النوع الجوتابل.

........

خلاصة القول انها مقولات "الراجل ما يتحقرش يبات في حال و يصبح في حال " ماعادش تاكل على بنات توة , اللي يؤمنو بنظريات يقوّي سعدك في الان و الحين و "كن فيكون" و اش عندك انتي باش تكلم بنات الناس .

و فمّة زادة مقولات الكلاندستان مستحيل يؤمن بيها او تدخل طاستو الدقة القديمة وهي مقولات على اللاموضة و تلقى رواج كبير و نجاح عملي غير مسبوق :
'المرا كي التّمرة امسح و كول " "و المرا يخطبوها ميا و تبات عند واحد " وهي مقولات ترسّخ مبدأ التعدّدية اللي ما ترباش عليها الكلاندستان و ما يعرفهاش كان في التلفزة , فالتعددية و الروح الرياضية و تفسيخ الـ إيستوريك , قيم مغلوطة و ما منها حتى فائدة ...
بالله كيفاش الواحد يجيه النّوم مع طفلة رقدت مع شطر الجمهورية , كيفاش الواحد يعتز و يفتخر بانو مرتو كانت قنبلة و سكس سمبول في الفاك , كيفاش الواحد يفرح و يقول الحمد لله اللي كانت مصوحبة فلان و فلان على خاطرهم ناس نظاف... و الا يبدى شايخ على خاطر مرتو تعملو العاب كبيرة و قوية برشة و تعملو برشة تنشيط و انيماسيون على طريقة "البنقبروس "و "الأونيون بوتي" ...
هاذم بالنسبة للكلاندستان ناس تاعبين على خاطر هو مع الوسطية و كيما هو متوسّط في كل شيء و ماهوش لا سكس ماشين لا الرجل الخارق يحب زادة بنيّة متوسّطة تتفاهم و تتجاوب معاه على قد الجهيّد اما يلزم تكون و هذا الاساس "برميار مان"

ة




samedi 25 août 2007

j - 3 ها قد أتى الخريف


قفوا , اجلسوا
الكلاندستان الى السبورة ...
"اعوذ بالله "


الخريفو
ها قد أتى الخريفو ...
.......
الخريفو
ها قد أتى الخريفو...

- يا خي حافظ و الا مش حافظ ؟؟
- و الله حفظتها انيسة, اما نسيتها
- باهي يالله اعرض اش حفظت

الخريفو
ها قد أتى الخريفو...

-وقف حمار الشيخ في العقبة , تحب نجيو ندزو معاك ؟؟ اشنية الانشودة اللي حافظها
-انستي حفظت نشيد العود الى المدرسة
-باهي تبارك الله عليك ايا سمّعنا العودة الى المدرسة

العودة الى المدرسة
عطلة الصيف انتهت وانتهى وقت الكسل
فلنـســـــارع للدّرس ولنـــبادر بــــالعمل
شهر اكتوبر أتــــى مرحــــبا يا مرحبا
عاد طلاب العلوم حامــلين الكــــــــتب

- احسنت, احسنت , عد الى مكانك .

هذية بالطبيعة ماهياش القصّة الاصلية لانو الوقائع التاريخية و اخر الحفريات تقول اللي الكلاندستان كلا ما تيسّر من ضرب المسطرة يومها و روح بخطيّة في جيبو (نشيد الخريف مكتوب عشرين مرّة في ورقة مضاعفة)


الحقيقة التاريخية هو كون الضرب كان عنصر اساسي من العملية التربوية و الكل مرّ بتجربة الضرب بدرجة متفاوتة, و الكلاندستان رغم التفوّق الغير عادي متاعو تعرض الى مظالم تحكيمية كبيرة و خذا نصيبو من عصا المعلّم و من ضرب الزملاء و الزميلات (لهنا العملية متبادلة في نطاق سياسة تعاونية حكيمة)
فالمعارك بين الفروخ كانت رائجة برشة في تلك الايام , و على عكس العالم الوردي متاع كتاب القراءة فعالم الصغار وقتها كان يطبّق قانون الغابة , القوي يفك ارزاق الضعيف (بيس و تصاور و فلوس و لمج و اقلام الزينة و الغوم بارفيمي و البرّايات على شكل كرهبة) حوت ياكل حوت , و كيما في مجتمع الكبار فعند الصغار كانت القاعدة الذهبية هي انصر اخاك ظالما او مظلوما ...
و الكلاندستان بحكم غياب كتف صحيح على خاطرو كبير اخواتو كان في اكثر الاحيان يواجه مصيرو بكل شجاعة و يتصدّى للعدوان متاع بقية الفروخ ببسالة غير عادية. و عادة ما تتطور الامور للضرب بالحجر و الجري في قلب الكياس بين الكراهب,
و اسوأ سيناريو هو انو يروّح للدار بحوايجو مغبرين و مطبّعين و جيب الطبلية مقطع , و إلاّ يلقى بو زميلو سبقو يشكي , و هذاك سيناريو الله لا يوريه لحبيّب ...الله يسترنا


و في المدرسة فمّ زادة البنات ....و فم البنيّة الصفاقسية (اشبّ وحدة في القسم) اللي تضرب فيها الكلاندستان و كان يجبرها باش تقعد بحذاه في القسم رغم سخرية بقية الفروخ اللي يشوفوها عقوبة انو وليّد يقعد بحذا بنيّة في القسم, و حتى اللي يجبرو المعلم باش يبدل بلاصتو و يقعد مع طفلة فيشد اقصى الكرسي و يخزر خزرة تهديد و وعيد لشلة السوء اللي يتبولدو عليه من اخر القاعة .
و الاكيد انو الطفلة الصفاقسية كانت مضروبة في الكلاندستان لانها كانت تقعد بحذاه في ساحة المكتب و ساعات تضربلو الكرتابل و تطيحها من يدو باش يبدى هو يجري في جرّتها و يشدّها من الطبلية و ساعات يشدها من شعرها و في القسم يركحوها عركة بالسبابط تحت الطاولة , اما المعزّة كانت موجودة والمحبّة واضحة ...يا حسرة عل المحبّة, ...*


الباهي وقتها أنو الناس الكل كانت كيف كيف, ما فمّاش شكون جاي يقرى ببوتابل متاع 500 الف , الناس الكل تكتب بالاردوازة و
بالطباشير, الناس الكل وجوهم و ايديهم مغبّرة بالطباشير , ارفعو اللوحة انزلو اللوحة
الناس الكل يستعملو كراسة نومرو 8 و نومرو 12 و نومرو 24...غلاف اخضر و غلاف ازرق... اوراق ملوّنة و أقراص و أعواد و نقود مزيّفة ,
ما عندك الحق الا في استعمال ستيلو البيك الازرق اللي كان دمّو سخون و فيسع يفيض و يمشّي الدنيا بالحبار... و ممنوع استعمال الستيلو الاحمر و الاخضر ( بداية التدرّب على اللعبة الديمقراطية و زرع العادة الحميدة متاع اللون الواحد).

و فمّة زادة التدريب على الاقتصاد , ففي كل مرّة يمشي الكلاندستان باش يشري سبّاط او سبادري كان يروّح بسبّاط اكبر منو , على خاطر السيّد الوالد كان يقنعو انو نظرا لسرعة النمو التاي (قياس) متاع ساقيه باش يتغير في شهر و الا في شهرين , و يدخّلو فيها اعتبارات الشتاء و الكلاسط الخشينة ...فاذا شرى حاجة "قد قد" يحتمل بعد مدة ماعادش تجي قدّو .
وهي في نهاية الامر اعتبارات واهية بالنسبة للكلاندستان , اش مدخلو في سرعة النمو و تطور حجم ساقيه , الاعتبار الوحيد عندو هو انو سباط يكون ملائم لحياة الجري و العرك و التكوير في الكياس , و وقت اللي يشوط الكورة ما يتنطّرش السبّاط من ساقو باش الفريق الاخر ما ياخوش كوفران.


*=البنيّة الصفاقسية حسب اخر المعطيات تخرّجت صيدلية و تزوّجت ...ربي يهنّــي

mardi 21 août 2007

J - 7 التلفزة

في الفترة الممتدة بين أواخر السبعينات و اواسط الثمانينات كانت الدنيا صعيبة, لا سيارات شعبية لا حواسيب عائلية لا قروض شخصية لا اس ام اس لا انترنات لا دانات لا حت شيء . فم شكون يرى اللي الدنيا كانت اسهل من توة , و فمّ شكون يقول توّة خير ... لهنا الحكم صعيب على خاطر يلزم دراسة مفصلة لتطور مستوى دخل المواطن التونسي بالقيم النسبية و الحقيقية و نحسبو معاه نسب التداين و معدلات التضخّم و تطور مستويات الاجور و الاجر الادنى المضمون مع فوارق الاحصائيات التونسية اللي دائما ما تكون بعيدة جدا عن الواقع .

نرجع لحكاية اول الثمانينات , في الوقت هذاكة بو الكلاندستان تخلّص من "الكرتاج " (النوار اي بلان) القديمة و شرى تلفزة تومسون بالكولور , العزّ , اللوكس , عفسة قوية برشة , خير من تلافز البلازما متاع توة : صندوق بني كبير و رزين , إيكران طالع على برة , باب صغير على جنب (يتسكّر بالمفتاح) , روشارش مانيال ...
في وقتنا توة العباد تبدل في التلافز و اللي شان ستيريو و البورتابلوات تقولشي واحد يبدل في السورية و الا مريول الخلعة اما وقتها الشهار مسكين و في غياب التسهيلات في الدفع و البروموسيونات و الصولد كان ما يحلمش باش يعمل كرهبة و الا يبدل الموبيليا و الاليكترو ميناجي.
بحيث اللي يعمل تلفزة بالكولور في تلك الظروف العصيبة يعتبر جاب الصيد من وذنو و الا فتح مكة مرة اخرى.

ايا جات التلفزة , تصدّرت وسط الدار كيف العروسة (وقتها التلفزة و التلفون الفيكس كانو مصدر فخر و اعتزاز )
الانتان القديم مشى يشيّت و جاء الأنتان الجديد و معاه واحد ظريف باش يجبد الـ " يو هاش اف" متاع الراي اونو ...

دوّر الانتان , ركّح الانتان , لوّج على تونس , لوّج على الراي اونو , شد هكاكة اتو نشوف , باهي هكاكة ؟ لا زيد شوية , اااه خلي هكاكة خلي هكاكة ماعادش تحرّك ...
و العباد مستنفرة اللي في السطح و اللي في الدار الداخل و واحد يقول لواحد باش يوصل الميساج ... عشوية كاملة و الحومة غاطسة في المرمّة متاع التلفزة.

ايا خدمت التلفزة و يا خيبة المسعى , اه نسيت باش نقلكم اللي التلفزة وقتها تحل الـ5 متاع العشية و تقص في نص الليل, الكلاندستان اكتشف انها التلفزة الملونة ما تفرقش برشة على التلفزة القديمة على خاطر تونس (مازالت ما ولاتش سبعة) تعدي اكثر من شطر البرامج بالابيض و الاكحل , امي تراكي ناس ملاح , الحاج كلوف , توجيهات السيد الرئيس, "كليبات " لسيد على الرياحي و احمد حمزة و عز الدين إيدير و ساعة ساعة يحطّو تصويرة فيكس متاع واحة في جربة او توزر قال شنوة "انقطاع خارج عن نطاقنا" و ما فماش لا مسابقات لا اشهارات لا موزع صوتي ...

اما زادة فمّ حاجات مهمة كيما المسلسل المصري متاع السهرية (الارض الطيبة ليلة القبض على فاطمة...), المسلسل الامريكي متاع عقاب الليل (دالاس ديناستي ) , الفيلم الوستارن متاع اخر الجمعة , و الصّور المتحرّكة...

ساسوكي , قريندايزر, الرجل الحديدي , الشيخ كهفان دائما الى الامام , النقار الزهواني و قرينط الشلواش و فار بوتميرة و يقظان الفضاء و افتح يا سمسم و الضفدع كامل و حسون الملعون و بال و سيباستيان و جونقر البطل الجبّار و القصص العالمية و خرافات عم رشيد قارة و برنامج اخر نسيت اسمو متاع لطفي البحري و امينة الصرارفي و حصة البراعة اليدوية متاع عبد الرحيم اليانقي

في الوقت هذاكة و في غياب سبايس تون و تيينز و ديزناي كانت الفسحة الوحيدة للفروخ هي السويعة من الـ5 الى الـ6 متاع العشية و كانت وقت اللي تجي المذيعة و تقول "و ننتقل الان الى فقرة الاصدقاء الصغار ..." يبدى الواحد ينقّز من الفرحة و ناقص كان يقوم يشطح و ماعادش يتحرك من بلاصتو لوكان تقوم القيامة ,

لهنا تذكرت حكاية , الكلاندستان و اخواتو و اولاد عمتو قاعدين يتفرّجو جميع في الرجل الحديدي , و الحلقة هذيكة كيف العادة , حلقة مشوّقة و قويّة , و الفروخ مركزين كلمة لا كان النفس يدخل و يخرج بحيث وقت اللي وفات الحلقة قعدو شادين بلايصهم وماهمش مصدقين اللي البرنامج فعلا وفى و يلزم يستناو غدوة باش يعاودو يتفرجو في الرجل الحديدي ...
تكلم ولد عمة الكلاندستان قال اللي في دارهم الرجل الحديدي مازال ما وفاش و لوكان يزربو ارواحهم توة يخلطو عليه...
و كان الامر كذلك , دار الكلاندستان و دار عمتو في نفس الحومة و يبعدو على بعضهم زوز انهجة ,
خرجو الفروخ للكياس و شدوها جري , كورس صحيح , للي وصلو للدار و حلوّ التلفزة .. يلقاو الرجل الحديدي وفا عندهم زادة.
فاكتشف الكلاندستان يومها انو البث يتم بصفة متزامنة عند الناس الكل .

و
Powered By Blogger