اللي حرق صحّا ليه...و اللي م نجّمش يحرق مرحبا بيه. نحن لم ننتظر اربعطاش جانفي
Affichage des articles dont le libellé est فلسفة و افكار avant gardistes. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est فلسفة و افكار avant gardistes. Afficher tous les articles

mardi 11 juin 2013

التكنولوجيا الصّينية في خدمة معطّلي المستقبل

و أخيرا شباب الثورة يفيق و يتعلّم أخيرا انّ العمل و الكدّ والتضحية كلها كلام فارغ ولافائدة ترجى منها باعتبار انّ السّرقة و السطو بانواعه مثلت عماد المجتمع التونسي منذ بعث الخليقة و حتى الثورة المجيدة... و لهم في الحكومة المستنهضة بجناحيها الايسرين المثال و القدوة.

و باعتبار ان العلاقات التونسية الصّينية  مثلت احد اهم محاور الحوار الحضاري المتحضّر في بلادنا.. بين نشطاء الاحزاب وقواعدها ورابطاتها وفي كولوارات الحكومة و مصارن الترويكا نفسها .. داخل قبة التأسييسي و خارجها  و في وسائل الاعلام بسبب سيّئة الذكر المنحة الصّينية اللي منعت -والحمد لله- من عملية تحويل وجهة واغتصاب من طرف صهر الغنوش الاعظم،
 و باعتبار اجتياز ابناءنا و بناتنا امتحان البكالوريا (الثلاثة ارباع) ، اخترت ان افسّر لما تبقى من قرّاء هذه المدونة المناضلة  احد الاجهزة الاكثر خطورة و الاكثر تعقيدا اللي وقعت بين يدي مواطن تونسي منذ الحرب البونيقية..

هذا الجهاز الصّيني مثل اليوم الحل السحري اللي يغني الشاب التونسي والشابة التونسية  عن حصص التحضير الجماعي و سهر الليالي و التصبيح و ليترات النسكافي الناقصة سكر..


سماعة بدون خيط تعمل بالحقل المغناطيسي تتباع  في السوق العالمية باسعار رمزية بين الـ 12 دولار  و الـ 50 دولار.
متكوّنة من:

- سماعة اذن بحجم حبّة الأرز او البيلة متاع  المنقالة 




-حلقة الترددات المغناطيسية توضع حول الرقبة (ومن الافضل تحت الملابس)




- شارجور للباتري والا زوز بيلات من نوع الـ9 فولت
-الميكروفون
-الرابط الفيشة متاع التاليفون
-وبالطبيعة  الذّكير (المغناطيس) اللي يستعمل لإخراج السماعة من عمق الأذن




الاختراع هذا اذا تمّ استعماله بطريقة فعّالة ومع تواجد فريق تقني مناسب من الناحية الاخرى .. وبفضل الربع المضمون مسبقا من المعدلات المنفوخة بالدوبامين طيلة السنة الدّراسية .. فالباكالوريا مضمونة و الطريق مفتوحة للالتحاق بالجامعة والتخرج في اقرب الآجال للانضمام لقطعان المعطلين المنتشرة في البلاد المتذمّرة من المظالم المسلطة عليهم و على كفاءاتهم الاستثنائية .



mardi 4 novembre 2008

برة ربي معاك ...اوباما



قبل كنت نضحك من الأصدقاء اللي يتبّعوا البطولة الإيطالية و البطولة الاسبانية (بدعوى انّ البطولة التونسية ضعيفة)...
لكنّي توّة ولّيت نتبّع في الانتخابات الامريكية...
ة

mardi 30 septembre 2008

يلعب ورقة...و يحب يعرّس


يا ولدي خلي نعرّسو احنا الساعة ,جيل الشهادات العليا و الفقر و البطالة و...االامطار الموسمية (باش ما نقولش الجفاف المزمن)
و مبعّد كان قعدت حاجة ( و هو بقدرة ربي باش تقعد برشة حوايج على خاطر النساء اكثر مالرجال في البلاد) خوذ حتى زوز...
ة

dimanche 6 juillet 2008

شهيلي و زمّة و حملة انتخابيةّ



عوامل طبيعية
ـ(مغترب عندو 10 سنوات ما روّحش)
- اشبيها البلاد ولاّت هكّة؟؟ علاش الفقر و الميزيريا و الحالة المكربة؟؟؟
- هذاكة مالغلاء متاع البترول...
- إيه حتى فرانسا و امريكيا و بلدان العالم الكل ضاربها الغلاء
- بلادنا يا سيدي ضاربها الغلاء و الشهيلي .... و التجمــ ـع ...


صياغة
(الصايغي و الزوز عرسان)
- عندنا الذوق 18 و الذوق 24 في الذهب الاصفر و عندنا زادة الذهب الابيض و -اذا عندك الفلوس - الديامونت و الجوهر و الاحجار الكريمة ....
- (العريس يخزر لخطيبته ) نحب حاجة ما أغلى ...
- و فمّة زادة الحديد ...


و الشهرية هي هي
- احنا في تونس - و الحمد لله- زادو في المازوط , زادو في القاز, زادو في الخبز و في السميد و في السيمان و تساكر الكار و الحليب و الياغورت و في الضو و في الماء و في التي في آ .... حتى الوقت زادو فيه ساعة...



ذكاء
- سمعت بالزيادة الجديدة ؟؟ الايسنس بـ1320 و المازوط بـ950
- نورماااال ... ما يقلقنيش... انا ديما نصبّ بـ5 آلاف

samedi 6 octobre 2007

ديمقراطية الحنّــة


في أول الثمانينات:
-زعمة شكون باش يربح الانتخابات الــ أم دي أس و الا الحزب الاشتراكي الدستوري؟؟
- على حسب ما شفت ظاهرلي الورقة الخضراء هي اللي باش تطلع
- يا حسرة عليك, الانتخابات في تونس كيف الحــنّة...تبات خضراء تصبح حمراء.

vendredi 1 juin 2007

Aux Sombres "Heros"...




فين ماشي ؟

ماشي ننتحر على أسوار بغداد.

باهي برّة و ما تبطاش ... الفطور قريب يحضر....



ؤ

mercredi 9 mai 2007

La peinture chez nos jeunes


J'étais sur la plage, en train de savourer mes bières bien glacées..
Elle gémissait, jouissait, poussait des petits cris de plaisir; Ca m'a boucoup plu, cette voix féminine qui animait cette journée d'été.. ca va avec les hurlements des enfants tout nus qui couraient ca et là sur la plage, (que je me trouve obligé de chasser pour ne pas faire caca sur mon domaine), avec la radio cassette "Parasonic" de mon voisin... d'ailleurs j'ai toujours le rêve de fair l'amour dans les endroits bondés.

Peu aprés, la voix sexy s'est transformée en voix terrorisée, voix qui suppliait..S'il te plait..doucemant..arrête tu vas me "briser"(ce qui veut dire en français tunisien depuceler ).

finalement tout s'arrête là, et le couple heureux sortait de l'autre coté des rochers (oui cette plage contient plein de rochers) pour partir.

corollaire:
يعوم العوّام و ما ينساش كساه
Nos jeunes (surtout les ados) ont compris ce proverbe, ils ne rataient pas la moindre occasion pour s'envoyer en l'air, mais superficiellement.
le sex superficiel est un concept de plus en plus adapté par nos filles qui imposent les rêgles du jeu..tu ne me pénètre pas et je fais jouir par mille et une manière.

quant aux amateurs des profondeurs mieux vaut s'abstenir car ils auront du mal à jouer ce jeu

jeudi 3 mai 2007

براطـــيش

هي: نقلّك حاجة ؟؟ بصراحة احمد و مروى متاع الستاغاك يهببببببببلو... يقتلو يقتلو يقتلو..
هو : ايا جاب ربي مافاقوش بيهم الماريكان, ولا راهم حطوهم في الطيارات متاع الاباشي و ضربونا بيهم( منو فيه زيتو يقليه)

************
الحاج : يا مرا ..هاني داخل للبانو ايجا باش تحكّـــلي ظهري
الحاجة : خلي نشوف الفطور فوق القاز و توى نجيك
................بعد ربع ساعة (و بعد ما كلات بعضها في بيت البانو)
الحاج: والله مازلت البركة يا مرا, يعطيك الصحة, تقولشي ماخذ بنت اربعطاش....
............من غدوة

الحاج
(في وسط كبار الحومة قاعدين في القهوة ) : ....ومن بعد هزيت الكميرا للولّيد نوفل متاع البوبلينات باش يصبلي السيكنس في هاك اش يقولولو الدايلي موشن


************
العزوزة الاولى :
مسمعتش الاخبار, ماهم اكتشفو كوكب جديد في السّما قالك معبي بالماء
العزوزة الثانية:
اللطف ..سبعة ألطاف من الألطاف الخفية..ما خلاو ما يطلعو
العزوزة الاولى:
و قالك زادا اللي شافوه تنقب على روسنا.. هذاك علاش المطر ديما تصب

************
البو : علاش في ليلة البارح قلبتها الدنيا بالصياح؟
البنيّة: راني نحضّر انا و زميلي في البيت
الدرس متاع البارح صعيب شويا.
البو: ماهو ساعد روحك انتي و زميلك في التحضير, صحتك قبل كل شي
امك مسكينة ما جهاش النوم, ليلة كاملة و هي تقول صحا لبنتي...

*************

المسؤول :
لكل مواطن الحق في سيارة شعبية, حاسوب شعبي, مسكن شعبي, قرض شعبي..نحن دائما في خدمة الشعب
المواطن زوالي :
بالله انا عندي قداش عامل مطلب في مرا شعبية و ما خذيتش
المسؤول :
مرا شعبية ؟
المواطن الزوالي:
شعبية و بنت عايلة ومذابية تكون حشامة و تقدر الكبير و تستحفظ على روحها و تهني على صغارها
المسؤول:(بعد تفكير)
...... برّا برّا وليدي شد يدك بالملتيفيزيون و ساعة ساعة أعمل زيارة فجئية لزرقون ..قالو مرا شعبية



(براطيش : العنوان هذا متسلف من عند محمد محفوظ متاع جريدة العرب يرجعلو في الفرح)


mardi 1 mai 2007

دائما مستعد


ثما حاجة الرجال الكل ما يحبوش يستعرفو بيها, و هي الي احنا مزاجيين, نميحو مع الارياح, مش كيما لمرا وقت اللي تحب واحد بالرسمي صعيب باش تخزر لغيرو, احنا عنا عينين ما يملاهم كان التراب’ و كل حاجة في طريقهاتي ساعات الواحد يبدى مع بنية و نقول هذي هي , لام سور , من بعد تلقاني نقانص في غيرها..
تي ثمى رجال معرسين حكاولي وقت اللي هوما متصدرين ليلة العرس , يشدهم الشعور بالندم ,و يبداو يخزرو للبنات الي يشطحو و يقولو علاش ما خذيتش وحدة منهم. ثما حتى شكون يكتئب من قبل ما يخرج من الصالة,
احنا يا سيدي ديما أ لارت, و صعيب كان مرا وحدة تززي, ربي سبحانو خلق الراجل و المرا و يعرف كل واحد شنوا يستحق هذاك اعلاش رخصلنا في اربعة..

dimanche 29 avril 2007

la cité de plomb

Qui aurais deviné que je vais la rencontrer, elle, la fille que j'ai connu il ya dix ans déjà à l'université, c'est une rencontre aussi improbable que la vie nous a reservé deux chemins si differents.. elle, fille gatée par son père( riche cultivé qui respecte l'art et les artistes) qui a sacrifié son diplome de commerce pour se consacrer à sa passion: le cinema.. elle a fait un beau parcours, de nouvelles études, de nouveaux horisons, une nouveau monde s'ouvre devant elle, elle a eu l'occasion d'oublier les conneries qu'on nous à remplis la tete dans l'université, les debiles techniques comerciales, les methodes comptables, les theories économique , les statistiques les chiffres d'affaire les courbes les tableaux les augmentations de ventes les moindres coûts...et autres conneries du genre..
elle s'est liberée de tout ca pour finalement vivre comme elle le veut, comme elle voit sa vie..
je crois que c'est la chose la plus merveilleuse qui puisse arriver dans la vie, c'est en quelques sorte le paradis .. qu'on fait ce qu'on aime ..
Powered By Blogger