برشة قرّاء للمدوّنة يظنّوا أنو الكلاندستان بطّـال و مشهودلو بالبطالة في المقاهي المحلية و العالمية و فوق التروتوارات تحت الحيوط الخايخة و في الديار اللي في طور البناء. لكن موش هاذي الحقيقة, لأنو الكلاندستان عندو سنوات منتمي لقطيع الوظيفة العمومية ذي النصف مليون رأس
و قبل الخدمة عاش البطالة أو عدّى سنوات البطالة ( على خاطر البطالة واجب وطني كيما الواجب العسكري و الا أهمّ)...
و يمكن القول انها سنوات البطالة هامة جدّا لبناء شخصية الفرد و تكوين عناصر صالحة في المجتمع و هذاكة علاش التوجه العام يشجّع على تعاطي البطالة و يرغّب الشباب و الشّابات للاقبال عليها و لما فيها من ايجابيات و خير للمجموعة الوطنية ككل.
هاو باش نحكيلكم على حالة صاحب هذه المدونة و كيفاش عاش التجربة هاذي:
فسنوات البطالة بالنسبة لكلاندستان كانت فترة الأحلام و الطموحات الكبيرة , فترة صعود الجبال و التأمل في الطبيعة و الناس , فترة الأوتوستوب و المغامرات الغير محسوبة, فترة الدينار ( باكو كريستال 750 و كابوسان 250), فترة المحبّة الصحيحة , فترة الصحبة و الرجولية , فترة تعلم اللغات (قرى برشة طليان و شوية المانية) , الفترة اللي قرا فيها برشة كتب و تفرج في برشة افلام و عمل فيها برشة حاجات ماهوش فخور بيهم ...
و بزهرو تزامنت السنوات هذيكة بـ " تشعّب " الأنترنات ( اي انها ولات في متناول الشعب الكريم) و ظهور اوّل محلات البيبلينات, فتحوّل الكلاندستان من كائن ورقي الى كائن رقمي افتراضي ... و غطس في الشات و الميرك و الاي سي كيو ... و وقع في حب الاسماء المستعارة من امريكا و فرانسا و فنزويلا و تركيا و سويسرا و سائر انحاء العالم, و اتخذت الميزانية متاعو بالتليفونات مع الخارج... بالكشي تخطف ...
و عمل موقع واب شخصي من 3 او اربع صفحات (ماعادش يتذكر) و حط ساقو في المنتديات و النوادي التونسية و الاجنبية , و فرح بالمولود الجديد متاع الاذاعة الدولية - البرنامج متاع كريم بن عمر- , اول برنامج يعدي الموسيقى المفضّلة للكلاندستان في الاذاعة التونسية و اللي كان اسمو "كلوب دو نوي" و كان فيه ما تسمع, و مللّي تبدّل الاسم و ولات "زنزانة" (رغم اللي صوّت ضد التسمية هاذي) ودّع البرنامج و مولى البرنامج و خلّى المفرخ ترتع في الفوروم.
في نفس الفترة كانت وكالة الانترنات مازالت ما تحولتش للوحش الكاسر اللي نعرفوه اليوم, و ما طورتش اساليب القمع الفكري او السيفونة اللي تصفي بيها في الواب, فكان الواحد يشيخ بالانترنات و يبحر باتم معنى الكلمة و كان فمة ما تفرأ, فمة الرأي و الرأي الآخر , فمة التكريز و النكتة و عمر الخيام , و المرحوم اليحياوي, و برشة صفحات شخصية مجانية فيها ما يتقرا ...
و في البارابول كانت فمة زادة الزيتونة و المستقلة , و كان الكلاندو يستنى نهارة الاحد باش يتفرج في سي بن بريك ( ههههه) اللي تحول لنجم و طيح على حاتم بن عمارة و عمي رضوان , و سي المرزوقي و السيدة بنسدرين و عمكم الهاشمي (هههه) يحكي مع مرت ميتيران بالسوري ....
و من المهازل وقتها انو القناة الوطنية كانت تستنى وقت البرنامج اللي كنت نحكي عليه باش تعدي مقابلات الارجنتين 78 , و الا تعدي برنامج مسابقات يعطي للفائز شكارة خبز ....
حصيلو عينين الكلاندستان تحلت على الدنيا في فترة البطالة و فاق ببرشة حاجات و اكتشف برشة حقائق ماكانش يعرفهم... و بعد الـ11 سبتمبر سهّل ربي , شدّ الخدمة و دقّ المسمار الاول...
و دخل في الغيبوبة و غرق في المستنقع و بدا التيار يجبد فيه, باش ينضم للبوكيمونات... و طلعت مشاكل جديدة و حط روحو في مآزق اخرى...
ماعادش عندو فاش يستنى , ماعادش عندو باش يحلم...
الاصحاب متاع الخدمة موش كيما الاصحاب متاع الفلسة, الطفلة اللي يحاول يتقربلها يلقاها تكمبص, تحاول تحصّلو باش يصحح و يرهن روحو في كمبيالة ما يخلصها كان عزرائيل...
و كثرت العينين, و كثر الحديث و الكلام, المرا اللي تعرض عليه في بنتها , و الزميلة اللي تستدعيه لسهرية عائلية باش يتعرف على قريبتها , و أمو اللي تحب زعمة زعمة تفرح بولدها الكبير, و الجار اللي يتساءل ببراءة "قداش عندو يخدم , وينهي فلوسو ؟؟؟" ( نسى عائلتو و حياتو و وفات المشاكل من العالم و ولات الثروة الكبيرة متاع الكلاندو هي شغلو الشاغل )
و اتضح انها الخدمة ماهياش باقات ماجيك باش يكون الواحد في حال يصبح في حال, و غالط اللي يعلّق آمالو الكلها على الخدمة...
لذلك نصيحة من مجرّب ,من المستحسن انو الواحد يستفيد من الوقت هذا حتى للي سهّل ربي ...
انا لهنا مانيش نعطي في الدروس لاني انا بيدي في حاجة للدروس
و مانيش باش ندعو للتحرك و الاحتجاج على الاوضاع لانو موش ديما الحل الملائم هو الاحتجاج
و طالما البطالة ولاّت خدمة اجبارية و الخدمة ولات بطالة مقنّعة , و طالما الشباب يعيش بمشاعرالعجز و اليأس و خيبة الامل و الخوف من المستقبل , ما نجم نقول كان ربي يجازي اللي كان السبب و كل من ساهم في اللي صاير ...
و حضرو ارواحكم للأسوأ
و قبل الخدمة عاش البطالة أو عدّى سنوات البطالة ( على خاطر البطالة واجب وطني كيما الواجب العسكري و الا أهمّ)...
و يمكن القول انها سنوات البطالة هامة جدّا لبناء شخصية الفرد و تكوين عناصر صالحة في المجتمع و هذاكة علاش التوجه العام يشجّع على تعاطي البطالة و يرغّب الشباب و الشّابات للاقبال عليها و لما فيها من ايجابيات و خير للمجموعة الوطنية ككل.
هاو باش نحكيلكم على حالة صاحب هذه المدونة و كيفاش عاش التجربة هاذي:
فسنوات البطالة بالنسبة لكلاندستان كانت فترة الأحلام و الطموحات الكبيرة , فترة صعود الجبال و التأمل في الطبيعة و الناس , فترة الأوتوستوب و المغامرات الغير محسوبة, فترة الدينار ( باكو كريستال 750 و كابوسان 250), فترة المحبّة الصحيحة , فترة الصحبة و الرجولية , فترة تعلم اللغات (قرى برشة طليان و شوية المانية) , الفترة اللي قرا فيها برشة كتب و تفرج في برشة افلام و عمل فيها برشة حاجات ماهوش فخور بيهم ...
و بزهرو تزامنت السنوات هذيكة بـ " تشعّب " الأنترنات ( اي انها ولات في متناول الشعب الكريم) و ظهور اوّل محلات البيبلينات, فتحوّل الكلاندستان من كائن ورقي الى كائن رقمي افتراضي ... و غطس في الشات و الميرك و الاي سي كيو ... و وقع في حب الاسماء المستعارة من امريكا و فرانسا و فنزويلا و تركيا و سويسرا و سائر انحاء العالم, و اتخذت الميزانية متاعو بالتليفونات مع الخارج... بالكشي تخطف ...
و عمل موقع واب شخصي من 3 او اربع صفحات (ماعادش يتذكر) و حط ساقو في المنتديات و النوادي التونسية و الاجنبية , و فرح بالمولود الجديد متاع الاذاعة الدولية - البرنامج متاع كريم بن عمر- , اول برنامج يعدي الموسيقى المفضّلة للكلاندستان في الاذاعة التونسية و اللي كان اسمو "كلوب دو نوي" و كان فيه ما تسمع, و مللّي تبدّل الاسم و ولات "زنزانة" (رغم اللي صوّت ضد التسمية هاذي) ودّع البرنامج و مولى البرنامج و خلّى المفرخ ترتع في الفوروم.
في نفس الفترة كانت وكالة الانترنات مازالت ما تحولتش للوحش الكاسر اللي نعرفوه اليوم, و ما طورتش اساليب القمع الفكري او السيفونة اللي تصفي بيها في الواب, فكان الواحد يشيخ بالانترنات و يبحر باتم معنى الكلمة و كان فمة ما تفرأ, فمة الرأي و الرأي الآخر , فمة التكريز و النكتة و عمر الخيام , و المرحوم اليحياوي, و برشة صفحات شخصية مجانية فيها ما يتقرا ...
و في البارابول كانت فمة زادة الزيتونة و المستقلة , و كان الكلاندو يستنى نهارة الاحد باش يتفرج في سي بن بريك ( ههههه) اللي تحول لنجم و طيح على حاتم بن عمارة و عمي رضوان , و سي المرزوقي و السيدة بنسدرين و عمكم الهاشمي (هههه) يحكي مع مرت ميتيران بالسوري ....
و من المهازل وقتها انو القناة الوطنية كانت تستنى وقت البرنامج اللي كنت نحكي عليه باش تعدي مقابلات الارجنتين 78 , و الا تعدي برنامج مسابقات يعطي للفائز شكارة خبز ....
حصيلو عينين الكلاندستان تحلت على الدنيا في فترة البطالة و فاق ببرشة حاجات و اكتشف برشة حقائق ماكانش يعرفهم... و بعد الـ11 سبتمبر سهّل ربي , شدّ الخدمة و دقّ المسمار الاول...
و دخل في الغيبوبة و غرق في المستنقع و بدا التيار يجبد فيه, باش ينضم للبوكيمونات... و طلعت مشاكل جديدة و حط روحو في مآزق اخرى...
ماعادش عندو فاش يستنى , ماعادش عندو باش يحلم...
الاصحاب متاع الخدمة موش كيما الاصحاب متاع الفلسة, الطفلة اللي يحاول يتقربلها يلقاها تكمبص, تحاول تحصّلو باش يصحح و يرهن روحو في كمبيالة ما يخلصها كان عزرائيل...
و كثرت العينين, و كثر الحديث و الكلام, المرا اللي تعرض عليه في بنتها , و الزميلة اللي تستدعيه لسهرية عائلية باش يتعرف على قريبتها , و أمو اللي تحب زعمة زعمة تفرح بولدها الكبير, و الجار اللي يتساءل ببراءة "قداش عندو يخدم , وينهي فلوسو ؟؟؟" ( نسى عائلتو و حياتو و وفات المشاكل من العالم و ولات الثروة الكبيرة متاع الكلاندو هي شغلو الشاغل )
و اتضح انها الخدمة ماهياش باقات ماجيك باش يكون الواحد في حال يصبح في حال, و غالط اللي يعلّق آمالو الكلها على الخدمة...
لذلك نصيحة من مجرّب ,من المستحسن انو الواحد يستفيد من الوقت هذا حتى للي سهّل ربي ...
انا لهنا مانيش نعطي في الدروس لاني انا بيدي في حاجة للدروس
و مانيش باش ندعو للتحرك و الاحتجاج على الاوضاع لانو موش ديما الحل الملائم هو الاحتجاج
و طالما البطالة ولاّت خدمة اجبارية و الخدمة ولات بطالة مقنّعة , و طالما الشباب يعيش بمشاعرالعجز و اليأس و خيبة الامل و الخوف من المستقبل , ما نجم نقول كان ربي يجازي اللي كان السبب و كل من ساهم في اللي صاير ...
و حضرو ارواحكم للأسوأ
11 commentaires:
انا عن نفسي ما جربتش البطالة، نخدم من الي كنت في الجامعة
لكن انا معاك في ان البطالة ولات خدمة اجبارية و الخدمة بطالة مقنعة
لان العمل تحول الى روتين و كي تكون خدام و ما كانش مجال تبدع فيه و ما تحسش روحك مميز يصبح العمل بطالة مدفوع أجرها.
ناي زادة جربت البطالة... والا هي جربتني... ما فماش فرق كبير
خوكم الماجيك استاز اد الدنيا نقري في فروخ و في تلامذة مساكن
التلامذة مساكن أما الفروخ مساكن اش يستنى فيهم
توا يقول قايل اش يهمنا فيك تحكيلنا في قصة حياتك... و الكلام موجه للكلندستان زادة
أما المشكلة ماهيش هني
المشكلة الي الشي ماشي و يستفحل... معناها انه باش يولي فحل، غول
تلامذة ما يعرفوش يفكو الخط
ما هم فاهمين حتى شي من الدنيا
بقر الله في زرع الله
ما يعرفو كان اللعب بالبرطابل و الفرجة على التلفزة و الجنس في التراكن و شاشات الحواسيب و البرطابلوات... و في الشارع زادة على خاطر احنا ولينا أنتيكة و أش ما يجي يصدمنا
المهم... يا كلندستان يرحم فمك في هاك الكلمة.. و الي جاي هو الأسوء
:'(
juste de passage , 7abbit n9oule elli aina ahsen 3ame 3additou fi 7yaitou houa 3ame lebtala, makel chareb, lai khedma lai 9raya, nhare kaimel rai9ed.. chay ya3mel el kife..t9oule 3laya malak fi zmainou.. mais eddare Rabbi yehdihom t9all9ou akther menni, et wella lwaled yenbez fia, wallit 3ala 3al mojtama3 yarmi fel ma3na..thammaichi mai nefhem rou7i..
et en plus leflouss kainet fihom el barka khamsalaife nokhrej neshar biha, et na3mel jaw hh
tawa 3echrine dinars mai ya3mloulek 7atta chay..
yai hassra , lebtala c le bon vieux temps, rabbi yehdike clando, fel nostalgie
راهو المرة الي فاتت التعليق موش موجه لكلندو وانما عماد حبيب لكن كنت حالل برشة مدونات وليت غلط
dsl clondo tu sais bien que tu es mon meilleur
بالنسبة لسيد الي اتهمني بالنقص وشتم مدونتي وحكى بطريقة كينو يعرفني شخصيا نقلو انت اخطر من 404
وفي بالي انا بيغ تراد قضى عليهم البهايم هذوما
يا شباب ، صحيح البطالة واجب وطني ، و أنا شخصيا شخت بالراحة و الحواسة و بالمزيرية
لكن المستقبل موش كيما الماضي لأنو الأرقام اتقول إلي تونس باش ينقصوها الرجال و النساء و باش نستحقو للعمال من الخارج يعني أجيال قادمة باش يخطفوهم للخدمة و يجيبو من ايطاليا و مالطا و ليبيا ..كيما في أول القرن الماضي على خاطر التوانسة ماشيين للكبر و الشباب باش يولي عددهم شوية
très beau post
tu as bien fait clando de clarifier ta situation parce que moi je croiyais que t'etait chomeur,mais maintenant je suis vraiment plus fier de toi puisque tu défend des gens qui se trouvent dans une situation différente a la tienne
hacilou
المصيبة الّي وقت الواحد بطّال ما تسلّف و ما كانش مديون وكان يلبس و متفرهدتوّ ما هو خالط على شي ويحبّه يعرّس...
الله يهديك يا كلاندو حيّرت لمواجع و بالأخص بداية "تشعّب" الأنترنات.
كيما يقول بن يغلان وين يطيح الليل نبات
رغم أنو ما ثماش فرق في العمر بيناتنا، ما نعرفش علاش كيف قريت التدوينة متاعك حسيت أنو حكاياتنا متشابهة، غير أنك سابقني بمدة... يمكن على خاطر مسيرتي الدراسية طوالت شوية أكثر م اللازم، هذاكه علاش تتوجد الفارق الزمني البسيط هذا...
خوك خلطت ع الثورة الرقمية متاع الأنترنت و أنا في تمبك الدراسة الجامعية متاعي... و كيف ما قلت انتي، خلطنا عليها قبل ما تفسد، و فهمناها علاش تمشي و علاش تجي... و لو أني اهتماماتي بالانترنت في الفترة هذيكه ما كانتش الولوج في هاك العالم الافتراضي متاع الشات و المنتديات (رغم اني كوّنت علاقات وقتها مازالت قايمة إلى يومنا هذا) بقدر ما كانت محاولة لمعرفة أسرار التكنولوجيا هذي و معرفة تقنيات البحث فيها و الولوج ليها و تحصيل أكبر قدر م المعلومات و المعطيات (في عديد المجالات، سواء كانت متعلقة بالدراسة أو غيرو)
في الفترة هذيكه، خوك فقت بالعالم المالي الإفتراضي متاع الأنترنت، دخلت فيه و عرفت جميع الأسرار متاعو و فهمت الدولاب كيفاش يدور... الفيزا و الماستر كارد و الوسترن يونيون... الخ، و بما أني الأمور كانت مسيبة (مش كيف تو) و مش مضبوطة و تقريبا مش مقننة عندنا جملة، نجمت ندور الدولاب (كيف ما يقولوا)، الحكاية بدات بلعبة و ضحكة لكنها تطورت و كادت توصل إلى ما لا تحمد عقباه... على كل، نحمد ربي أنها كانت فترة قصيرة ما طوالتش و الواحد فاق عند روحو ليه ليه و إلا راهو الله أعلم بيه فين رصّاتلو وقتها...
و تعدات فترة القراية... و جات فترة البطالة، اللي كيف ما قلت انتي ولات حاجة ملزومة ع العبد أنو يمر بيها، و الحمد لله أنها ما طوالتش ياسر... لكنها كانت فرصة أنو الواحد يزيد يطور "المواهب الإعلامية" متاعو، لكن المرة هذي في نفس السياق متاع مجال التخصص الدراسي متاعو... و بالطبيعة يعمل أصحاب جدد و يتعرف على عقليات جديدة (و على كل لون يا كريمة)
و تعدات فترة البطالة، و دخلت في الأجواء متاع العمل من خدمة لخدمة و ديما نلوج على ما خير... و قتها برك فين عرفت قيمة الحكمة الجديدة متاع أنو اللي ما يفهمش في الأنفورماتيك راهو أمّي (معناها جاهل)... و بما أنو المجتمع متاعنا محسوب جهلوت على حالو، ش خلى الريتم متاعي في الخدمة أقوى م اللي معايا و نكون فيسع ما نظهر و نبرز (المعرفة في الأنفورماتيك تنجم تكون طريقة زاده للضحك ع الذقون، الله غالب، ثمة عباد لو كان ما تتمنيكش عليهم، يعفسوا فيك)... و لو كان مش القلبة و ضيق المجالات و الآفاق و كثرة العباد اللي تحب تطلع على حسابك و تدبرها في جرتك راني واصلت على نفس النسق، غير أنو الواحد ملزوم عليه ما يلوج ع الإستقرار و الضمان (يخمم في نهار آخر)
و مع الخدمة، و مهما تكون الشهرية بالطبيعة، تتحل العينين كيف ما قلت انتي و تتجبد حكايات أخرى متاع التكمبيص و العرس و التنسنيس الفارغ و مش لازم نعاود الكلام متاعك، لكنو الشي هذاكه الموجود في كل بلاصة
الحاصل: كيف ما قلت انتي، مش بش نزيد على كلامك... و الله يقدر الخير و برّه
(نتأسف ع الرد الطويل هذا... و لو أني م المعارضين للردود الطويلة، إلا أني ما نجمتش نشد روحي على كتابة الرد هذا... كنت نخمم أصلا بش نكتبو في تدوينة عندي، لكن هاو جات الفرصة و كتبتو لهنا)
tu apprenais l'italien!!! looool inutile de dire pkoi!
Enregistrer un commentaire