الناس الكل تعرف قصّة هارون الرشيد و النبزية اللي وقعت بينو و بين "كلب الروم" , و كيفاش من حرب كلامية بالجوابات ,تطورت المسألة و ولات فيها جيوش و حروب و معارك باش في اللخر يقبلو الروم باش يخلّصو الجزية للمسلمين ...
الحكاية هاذي صارت في القرن التاسع , و احنا توة - ماشالله علينا- في القرن الـ21 , و فمّة قانون دولي و حقوق انسان و تشريعات حول حماية البيئة و حرية المرأة , و ماعادش العباد تفرض على بعضها الجزية و الإتاوة (الا بموافقة الامم المتحدة و هذا موضوع آخر) , و ماعادش لغة " الاسلام او الجزية او الحرب" و لغة
الحكاية هاذي صارت في القرن التاسع , و احنا توة - ماشالله علينا- في القرن الـ21 , و فمّة قانون دولي و حقوق انسان و تشريعات حول حماية البيئة و حرية المرأة , و ماعادش العباد تفرض على بعضها الجزية و الإتاوة (الا بموافقة الامم المتحدة و هذا موضوع آخر) , و ماعادش لغة " الاسلام او الجزية او الحرب" و لغة
" taillable et serviable à merci"
تاكل على البشرية توة ... فالعصر متاع فرض الشروط المهينة على سكان المدن المحاصرة , و الأداءات الفاحشة اللي ماعندهاش حتى معنى او جدوى زادة مشى وقتها مع الأقنان و سادة الإقطاع ...
الا انو في بلادنا مازالت بعض (جاب ربي بعض) المؤسسات تعيش في القرون الوسطى, مازالت لتوة تفرض على المستهلك الأداءات المجحفة , و الأداء على الاداء ,و التيفيا على أداء الأداء...
تمبك المأساة انها مؤسسة تقدم خدمات في مجال الاتصالات اي تكنولوجيات القرن العشرين و تكنولوجيا المستقبل , و من المفروض انها تفتح الطريق امام بقية الشركات الاخرى و تكون القدوة متاعها في حسن التصرف و وضوح و شفافية التعاملات مع الحريف... الا انو للاسف شريكة التليكوم المتخلفة متاعنا , اللي تصوّر في زوز مليارات دينار ربح صافي في العام , مازالت تعيش في عصر الامبراطوريات و عصر نقفور و هارون الرشيد , و ضربتها الدعوة و بدات تطغى و تتجبر و تذل في الخلق بالإتاوات القاسية...
و انا كنت اللي كنت نتصور روحي مواطن حر , نعيش في دولة مستقلة نظامها جمهوري و دينها الإسلام , و مانرشفها لحد ,و ما نهبط راسي لحد , و ما نخليش شكون يتعدى عليا أو يحاول يذلني او يهنتلني , نلقى روحي ماشي للوكالة التجارية ... باش نخلّص الفاتورة - الإتاوة ... خايف
بالكش لوكان ما نخلّصش ... يحاصرو الدّار و يضربوها بالمنجنيق
الا انو في بلادنا مازالت بعض (جاب ربي بعض) المؤسسات تعيش في القرون الوسطى, مازالت لتوة تفرض على المستهلك الأداءات المجحفة , و الأداء على الاداء ,و التيفيا على أداء الأداء...
تمبك المأساة انها مؤسسة تقدم خدمات في مجال الاتصالات اي تكنولوجيات القرن العشرين و تكنولوجيا المستقبل , و من المفروض انها تفتح الطريق امام بقية الشركات الاخرى و تكون القدوة متاعها في حسن التصرف و وضوح و شفافية التعاملات مع الحريف... الا انو للاسف شريكة التليكوم المتخلفة متاعنا , اللي تصوّر في زوز مليارات دينار ربح صافي في العام , مازالت تعيش في عصر الامبراطوريات و عصر نقفور و هارون الرشيد , و ضربتها الدعوة و بدات تطغى و تتجبر و تذل في الخلق بالإتاوات القاسية...
و انا كنت اللي كنت نتصور روحي مواطن حر , نعيش في دولة مستقلة نظامها جمهوري و دينها الإسلام , و مانرشفها لحد ,و ما نهبط راسي لحد , و ما نخليش شكون يتعدى عليا أو يحاول يذلني او يهنتلني , نلقى روحي ماشي للوكالة التجارية ... باش نخلّص الفاتورة - الإتاوة ... خايف
بالكش لوكان ما نخلّصش ... يحاصرو الدّار و يضربوها بالمنجنيق
6 commentaires:
J'ai presque la même facture, un peu moins. 90 dinars en total, avec des communications à l'étranger que je n'ai jamais effectuées et les 23% d'impôts exhorbitants!!
يا و لدي ما عندك ما ريت انا ركبولي تلفون نهار 15/01/2008و بعثولي فاتوره من 27/10/2007 حتى 31/12/2007 يعني بداو يحسبو في الاتاوه من نهار اللي حطيت المطلب.تخيل !!!!!!
احنا مش يضربو البيت بالمنجنيق بصح يجو يصادرو حاجة: ثلاجة مثلا او جهاز التليفزيون
خوفي نهار ما يلقاو ما ياخدو يجو يهزو أمي
Bonsoir clando, c'est hors sujet, on m'a tagué(بالمنجنيق) sur 6 Trucs sans importance sur moi, alors je t'ai choisi parmi mes 6 victimes (بالمنجنيق) !
paye ta facture clando , sinon nous seron privés de tes bons posts ( mana mestansin 3ad , en7alsou wel fomm seket) jetek jdida hedhi?
يا سيدي بن سيدي، على حد علمي الإتاوة هاذي طلعوها وقت إلّي العباد طفّات الضو على المعلوم إلّي البلدية حبت تعملو للبارابول، كيما تعرفو القصعة المحنونة تعطي منظر خايب للبيئة ياخي حبو يعملو سوم للبارابول فوق السطح 120 دينار و في الجنينة متاع الدار 20دينار "فقط".. لكن العباد ما إستوعبتشي هالمعلوم، و اشكون اينجم يستوعبو، هاذاك علاش ياندرا قريحة شكون طلعت بها الإتاوة 5% الّي الناس الكل إتخلص فيها مع كل فاتورة و بالطبيعة الله أعلم...كان فمة شكون عندو تفسير آخر تراه إنشوفوه
Enregistrer un commentaire