اللي حرق صحّا ليه...و اللي م نجّمش يحرق مرحبا بيه. نحن لم ننتظر اربعطاش جانفي
Affichage des articles dont le libellé est شموع في الظلام. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est شموع في الظلام. Afficher tous les articles

vendredi 26 août 2011

حتى لا ننسى ابطال الثورة : حسونة بن عمر



حسونة بن عمر اصيب يوم 15 جانفي في حي الانطلاقة بثلاثة رصاصات في ساقه ليرقد اثرها لمدة ثمانية اشهر في المستشفى الجهوي بجندوبة .
اليوم توفي حسونة بن عمر بعد معاناة طويلة و تجاهل تام من الحكومة و المجتمع المدني ، رغم اطلاق عديد النداءات عبر الانترنات لمساعدته و نقله للعلاج في احدى المصحات الخاصة في تونس او في الخارج.
رحم الله الشهيد و هنيئا لشعب تونس الشربة و البريك و حلو السهرية و المسلسلات و الكاميرا الخفية و حرّية التعبير و الديمقراطية .


صور منزل الشهيد في جندوبة

حتى لا ننسى أبطال الثورة: مجد هاني


مجد هاني شاب في الـ21 من عمره خرج يوم السبت 18 ديسمبر 2010 للتظاهر في اوّل احتجاجات ثورة الكرامة في حيّ النور بسيدي بوزيد... فأصيب اصابة مباشرة على مستوى عينه اليمنى بمسيّلة دموع اطلقتها قوات البوب.. لينطلق بعدها في رحلة مع الالم و المعاناة في مستشفيات سيدي بوزيد و صفاقس و سوسة . فقد على اثرها البصر تماما في عينه و هو ما أثّر على نفسيته و مستقبله المهني و الدراسي.
و تستمرّ معاناته اليوم مع اللامبالاة و النسيان و الاحساس بالقهر كغيره من الشباب الذين ضحّوا بانفسهم في سبيل الحرّية.

mardi 22 janvier 2008

خواطر انسان شايخ بالأمن و الأمان

ا الله غالب كيما العرب الكل ,ما عندي ما نعمل و ما عندي ما نضيف , اكثر حاجة نجّم نعاون بيها اخواننا في غزّة -الله ينصرهم - , هي الفرجة عليهم , متابعة اخبارهم و الدعاء لهم بالنصر ( موش حي النصر) ....

و "ساعات" الاحساس بمعاناتهم و البكاء لحالهم - اما موش ديما...

في الليل الواحد يبدى شادد بلاصتو للدفى (بالطبيعة متعشّي شبعان ) و بالكوماند يبدى ينقّز من قناة لقناة , وقدام المشاهد الصعيبة و الصور اللي فيها برشة دم و جثث و عباد تبكي و تقطّع في حوايجها -الله يهديهم جماعة الجزيرة تقولشي عاملين بالعاني - اللي تصدم الأحاسيس و تأثّر في النفسية القاصرة متاع مواطني بلاد الكنتول , الواحد يدوّر وجهو و يجري لأقرب قناة متاع كليبات و شطيح باش ينسى هاك التصاور و ينحّيهم من مخيلتو ...

لكن من بعد يتذكّر انو غدوة عندو 8 سوايع خدمة , و يلزمو حاجة جديدة و موضوع جديد باش يعدّي بيه الوقت مع الزملاء و الزميلات , و يحتمل حدّ يفوتو بمعلومة و الا بلقطة ما شافهاش و الا يبدى عندو العدد الصحيح متاع الموتى ... ما يجيش منو هو يقعد في التسلل و الا تتجاوزو الاحداث .

فيرجع يتفرّج و يحفظ كل الارقام و النتائج , خاطر اكثر سؤال باش يواجهو غدوة هو " قدّاش وصلو الموتى في غزّة ؟؟؟" وهو السؤال التقليدي في ماتشوات الكورة "قدّاش قدّاش ؟؟"
اي قداش قتلت اسرائيل و قداش ماتلها من جندي
و من غدوة يتعدّى ياخذ جريدة ( عادة فيها تسجيل فوري بطريقة -تونس استماع- للشي اللي تعدّى في الفضائيات ) يعمل تحيين للمعلومات اللي عندو , و ينطلق للخدمة وهو مستعد و متسلح بكل ما يلزم .

اليوم الصباح و انا نشوف في الاخبار في الانترنات اكتشفت حاجة اخرى و نوع آخر متاع لامبالاة (اخطر ببرشة ) على خاطر فيه مغالطة و تزييف للاحداث و الوقائع ... في المواقع الاخبارية الفرنساوية و الامريكية و في الياهو و القوقل لا حديث الا عن قطع التيار الكهربائي و وقف امدادات الوقود للمولد متاع غزّة, و لا حديث عن القصف و الصواريخ و القنابل و الجرائم متاع الجيش الاسرائيلي, و مافمّاش حتى اشارة لتبعات وقف الكهرباء (في المستشفيات و غيرها) , و كإنّها حكاية عادية تنجم تصير في اي بلاد , كيما عندنا الستاغ تقصّ الضو على اللي ما خلصوش و الا ما عندهمش باش يخلّصو...
و طمبك التمنييك و البلادة انو فمّة شوية عتاب على اسرائيل من نوع " هوما صحيح يستاهلو ... اما موش باهي تقص عليهم الضو " و كإنهم الزوز مليون بشر في غزّة هذوكم خنافس و حشرات من الافضل التخلّص منهم


الحاجة الثانية , اللي تجلب انتباهي انهو الاخيّان اصحاب الفخامة و اصحاب السمو و الجلالة و قادة الثورات و قادة الانقلابات و اللصوص و الحرامية المدهونة مؤخّراتهم بالكول فور ( باش فين يقعدو يلصقو) ما حلّش فيهم حتى واحد فمّو , حتى باش يقول "بالله صليو على النبي راهو ما يجيش " و الا " يا ناس راهو عيب" ...

ياخي وين هيا كلماتهم ( كلمة تقعد ثلاثة سوايع) في البرلمانات و القمم و المؤتمرات ؟؟ ويني خطاباتهم اللي كسرولنا بيها روسنا في احتفالات الفاتح و السابع و العبور و المسيرة و ثورة الاربعين و ثورة الخمسين و عيد ميلاد هيفاء وهبي ؟؟ ويني اللغة المضروبة اختصاصهم الاول اللي يدجّلو بيها على الخلق ؟؟؟

يا سيدي ماناش طالبين منكم باش تحاربو و الا باش تستعملو الكولكسيون متاع طيارات الأف 16 و الصواريخ و القنابل اللي عندكم , هذاكة امر مفروغ منو و مأيسين منو و مستحيل نطالبوكم بيه, اما على القليلة تتكلّموا كيما كانو اللي قبلكم يعملو (عبد الناصر و القذافي و صدومة يرحمو ) اللي حتى كان ما يعملوش اللي كانو يقولو فيه اما على القليلة العالم يسمعهم و يقرا حساب لكلامهم...

( و بالمناسبة نوجهّلكم نداء كان الكلاندستان عندو خاطر عندكم لوكان تعملو هواية اخرى - تلمّدو التنابر و الا الكراهب المينياتور و الا تحطو الفلايك في الدبوزة- خيرلكم , على خاطرها ممتعة اكثر و فيها فائدة و بأقل مصروف من تلميد السلاح)

و .... لا تربّحكم انشالله




على القليلة قبل كنتو تنبحوا و تصيحو و تحلّو جلغكم

jeudi 19 juillet 2007

il ya passport...et passport !



Pour certains passeports on a le sourire,
d’autres on cracherait dessus.

Au respect ont droit, par exemple,
les passeports avec lion anglais à deux places.
Mangeant des yeux le brave monsieur,
faisant saluts et courbettes,
on prend comme on prend un pourboire,
le passeport d’un Américain.
Pour le Polonais on a le regard
de la chèvre devant l’affiche.
Pour le Polonais le front est plissé
dans une policière éléphanterie
d’où cela sort-il et quelles sont ces
innovations en géographie ?
Mais c’est sans tourner le chou de la téte,
c’est sans éprouver d’émotions fortes
qu’on reçoit les papiers danois
et les suédois de diverses sortes.
Soudain, comme léchée par le feu,
la bouche du monsieur se tord.
Monsieur le fonctionnaire
a touché la pourpre de mon passeport
Il le touche comme une bombe,
il le touche comme un hérisson,
comme un rasoir à deux tranchants,
il le touche comme un serpent à sonnettes,
à vingt dards, à deux mètres de longueur et plus.
Complice a cligné le regard du porteur,
qui est prét à porter vos bagages pour rien.
Le gendarme contemple le flic,
le flic le gendarme.
Avec quelle volupté la caste policière
m’aurait fouetté, crucifié,
parce que j’ai dans mes mains,
porteur de faucille,
porteur de marteau,
le passeport soviétique.

1929

lundi 2 juillet 2007

Each small candle, Lights a corner of the dark







Not the torturer will scare me

Nor the body's final fall

Nor the barrels of death's rifles

Nor the shadows on the wall

Nor the night when to the ground

The last dim star of pain, is hurled

But the blind indifference

Of a merciless, unfeeling world

...


Roger Waters

Powered By Blogger