في 1954 , ما كان حدّ يتوقّع انّو زواج نائب البرلمان فرديناند ماركوس من الآنسة اميلدا روموالداز باش يكون مصيبة بـأتمّ معنى الكلمة على شعب الفيليبين .
في 1965 يشدّ ماركوس الرّئاسة , و يتحوّل الزوج السّعيد متاع الخمسينات الى آفة (لا تبقي و لا تذر) , جائحة (تأتي على الأخضر و اليابس ) و تأثّر على اقتصاد البلاد بصفة مباشرة بــ عمليات النهب و السطو الشرعي (المقنن ) لثروات البلاد ...المساعدات الدولية و المنح و القروض و ايرادات الدولة من عمليات التصدير و غيرها كانت كلّها تمرّ رأسا لحسابات الرئيس و الحاشية ... و لا حسيب و لا رقيب.
و كانت سيّدة الفيليبين الاولى معروفة بغرامها باللبسة و الموضة و الحطايط و الصّبابط, و يقال ان مجموعتها كان فيها اكثر من الـ3000 صبّاط و صندال و شلاكة و طماق من أفخر الأنواع ... و في الوقت اللي كانت نسبة كبيرة من الشّعب عايشة تحت حدّ الفقر , تعيش كل يوم بيومه , لا تفكير في المستقبل و لا بحث عن الرفاهية , تحلم فقط بضمان ابسط ضروريات الحياة , كانت للزوج الرّئاسي (الفيليبيني) مشاكل و مشاغل من نوع آخر ... اميلدا ديما حايرة شنوة اللبسة اللي تتماشى مع الطقس و مع المناسبات اللي باش تحضرلها , و السيّد فرديناند من شيرتو حاير كيفاش يلقى طرق جديدة باش يزيد يثري الحسابات البنكية متاعو بايسر الطرق و باقلّ شوشرة (عرعور) ممكنة.
و في سنة 1986 , تنفّس شعب الفيليبين الصعداء ... انتهت الحقبة الدكتاتورية ...
لتبدأ حقبة مماثلة في اماكن اخرى من العالم ... و حديثنا قياس
في 1965 يشدّ ماركوس الرّئاسة , و يتحوّل الزوج السّعيد متاع الخمسينات الى آفة (لا تبقي و لا تذر) , جائحة (تأتي على الأخضر و اليابس ) و تأثّر على اقتصاد البلاد بصفة مباشرة بــ عمليات النهب و السطو الشرعي (المقنن ) لثروات البلاد ...المساعدات الدولية و المنح و القروض و ايرادات الدولة من عمليات التصدير و غيرها كانت كلّها تمرّ رأسا لحسابات الرئيس و الحاشية ... و لا حسيب و لا رقيب.
و كانت سيّدة الفيليبين الاولى معروفة بغرامها باللبسة و الموضة و الحطايط و الصّبابط, و يقال ان مجموعتها كان فيها اكثر من الـ3000 صبّاط و صندال و شلاكة و طماق من أفخر الأنواع ... و في الوقت اللي كانت نسبة كبيرة من الشّعب عايشة تحت حدّ الفقر , تعيش كل يوم بيومه , لا تفكير في المستقبل و لا بحث عن الرفاهية , تحلم فقط بضمان ابسط ضروريات الحياة , كانت للزوج الرّئاسي (الفيليبيني) مشاكل و مشاغل من نوع آخر ... اميلدا ديما حايرة شنوة اللبسة اللي تتماشى مع الطقس و مع المناسبات اللي باش تحضرلها , و السيّد فرديناند من شيرتو حاير كيفاش يلقى طرق جديدة باش يزيد يثري الحسابات البنكية متاعو بايسر الطرق و باقلّ شوشرة (عرعور) ممكنة.
و في سنة 1986 , تنفّس شعب الفيليبين الصعداء ... انتهت الحقبة الدكتاتورية ...
لتبدأ حقبة مماثلة في اماكن اخرى من العالم ... و حديثنا قياس
5 commentaires:
on n'a rien compris
ماذا بيك توضح أكثر حكاية هل قياس تحكي على قياس الصبابت؟
Euuuuuummmmmhhhhhhh, Moi j'ai compris ....C'est une affaire de taille des souliers...
@kontra:
ماذابينا منوصلوش للقياسات الكبيرة متاع 43 و 44 و 45
ربي يستر
اشماعناها ُديكتاتوريةُ وضح شوي
ههههههههههههه
je me rappelle avoir vu un documentaire sur sa collection de chaussures, 9atlek el sha3eb y7es rou7ou metfarhed ki yshoufni lebsa hakkeka....
Enregistrer un commentaire