افتقدت المدوّنات مؤخّرا شخصية عمّار المحبوبة و المحترمة على نطاق واسع بين جموع المدوّنين ، و في الوقت اللي تصوّر فيه البعض انو ربما خرج للتقاعد او اعفي من مهامّه (و انتقل الى مهامّ اخرى) ، اتضح انو كان موجود في البلوقسفير الا انو متفرّغ للمواجهة من نوع خاص مع مدوّنة "صحفي تونسي" (متاع الصحفي زياد الهاني) .
بعد كل مرّة يقوم فيها عمار بحجب المدوّنة يقوم الصحفي زياد الهاني بإصدار نسخة جديدة من مدونتو (بإضافة رقم النسخة للعنوان الالكتروني) .و وصلنا اليوم للنسخة عدد 17 من نفس المدوّنة.
يقول القائل اذا كان المدوّنة المعنية فيها تجاوز للقانون ، كالسبّ و الثلب و المغالطة و نشر اشاعات تهدف لتعكير الصفو العام ، و التعاطف مع تنظيمات و جماعات تخريبية و القيام بعمليات الاستقطاب و التجنيد للجماعات الارهابية و خدمة بعض الاطراف الاجنبية اللي تتربّص بوطننا (العزيز)، و قد يكون فيها محتوى مخلّ بالاخلاق و الاعراف و القيم كالتشجيع على الاستغلال الجنسي للأطفال و تصوير الاساءة للحيوانات او حتى تلويث البيئة و المساهمة في الاحتباس الحراري،
فمن الاجدر في بلاد يسودها القانون كيما بلادنا انو يتحال السيّد كاتب المدوّنة على القضاء و ينال جزاؤ العادل. و يتم فسخ المدوّنة المعنية تماما من ارشيف الواب، لأنو بصراحة ما يساعدناش وجود مدوّنات اجرامية ذات محتوى خطير تنغّص علينا أفراحنا الدائمة و جودة الحياة اللي ننعمو بيها الدائم. و من التقصير ترك صاحب المدوّنة يمرح في الطبيعة بكل حرّية.
أما إذا كان مافماش في المدوّنة المذكورة (اي مدونة الصحفي التونسي) اي اخلال بالقانون ، و كل ما فيها انّو السيّد يقوم بمهمتو ( واجبو) الصحفي بكل حرفية (بـما تتطلبو الحرفية من هامش متاع حرّية )، فمن غير المعقول انو يتواصل المسلسل (التركي -المكسيكي ) متاع الحجب ، خاصّة انّو فتح حساب البلوقر ما يتكلّف شيء (يرحم والدين القوقل) و اعادة نشر المدوّنة ما يكلّفش صاحبها اكثر من بضعة دقائق.
حاصيلو عمّار برهن مرّة اخرى على صحّة راس و صحّة رقعة ما صاروش... و واضح اللي هو و المساندين (الرسميين )متاعو هوما الخاسرين من مواجهة من النوع هذا .
و هنا قاعدين نتبّعوا فين باش توصل الحكاية
و هذا العنوان متاع النسخة سبعطاش من مدونة زياد الهاني:
http://journaliste-tunisien-17.blogspot.com
بعد كل مرّة يقوم فيها عمار بحجب المدوّنة يقوم الصحفي زياد الهاني بإصدار نسخة جديدة من مدونتو (بإضافة رقم النسخة للعنوان الالكتروني) .و وصلنا اليوم للنسخة عدد 17 من نفس المدوّنة.
يقول القائل اذا كان المدوّنة المعنية فيها تجاوز للقانون ، كالسبّ و الثلب و المغالطة و نشر اشاعات تهدف لتعكير الصفو العام ، و التعاطف مع تنظيمات و جماعات تخريبية و القيام بعمليات الاستقطاب و التجنيد للجماعات الارهابية و خدمة بعض الاطراف الاجنبية اللي تتربّص بوطننا (العزيز)، و قد يكون فيها محتوى مخلّ بالاخلاق و الاعراف و القيم كالتشجيع على الاستغلال الجنسي للأطفال و تصوير الاساءة للحيوانات او حتى تلويث البيئة و المساهمة في الاحتباس الحراري،
فمن الاجدر في بلاد يسودها القانون كيما بلادنا انو يتحال السيّد كاتب المدوّنة على القضاء و ينال جزاؤ العادل. و يتم فسخ المدوّنة المعنية تماما من ارشيف الواب، لأنو بصراحة ما يساعدناش وجود مدوّنات اجرامية ذات محتوى خطير تنغّص علينا أفراحنا الدائمة و جودة الحياة اللي ننعمو بيها الدائم. و من التقصير ترك صاحب المدوّنة يمرح في الطبيعة بكل حرّية.
أما إذا كان مافماش في المدوّنة المذكورة (اي مدونة الصحفي التونسي) اي اخلال بالقانون ، و كل ما فيها انّو السيّد يقوم بمهمتو ( واجبو) الصحفي بكل حرفية (بـما تتطلبو الحرفية من هامش متاع حرّية )، فمن غير المعقول انو يتواصل المسلسل (التركي -المكسيكي ) متاع الحجب ، خاصّة انّو فتح حساب البلوقر ما يتكلّف شيء (يرحم والدين القوقل) و اعادة نشر المدوّنة ما يكلّفش صاحبها اكثر من بضعة دقائق.
حاصيلو عمّار برهن مرّة اخرى على صحّة راس و صحّة رقعة ما صاروش... و واضح اللي هو و المساندين (الرسميين )متاعو هوما الخاسرين من مواجهة من النوع هذا .
و هنا قاعدين نتبّعوا فين باش توصل الحكاية
و هذا العنوان متاع النسخة سبعطاش من مدونة زياد الهاني:
http://journaliste-tunisie