نتوجّه الى كل مواليد الـثالث من سبتمبر ( و خاصّة المولودين سنة 1936 ) بأعطر و ارقّ التهاني و التمنيات بالعمر المديد و موفور الصحّة و العافية. و بهذه المناسبة السعيدة يسعدنا ان ننقل اليكم تهاني كل فئات الشعب الكريم ، راجين من المولى عزّ و جلّ ان يجعل كل ايامنا افراحا و مسرّات و مهرجانات و اعياد ميلاد مجيدة ، و يحمي بلادنا من فتنة الأعداء الحاقدين المتربصين بقيمها و الطاعنين في انجازاتها و مكاسبها ، و يقينا من شرّ الازمات الاقتصادية و ازمات البترول و البطاطا و نقص الحليب و البيض و اليغورت و الفانتا ليمون.
و نرجوه كذلك ان يشفي مرضانا و يخفف عنهم و يرزقهم جميل الصبر و السلوان و ينزع عنهم القهر و اليأس والحقد المعشش في قلوبهم بمناسبة شهر الصيام ، و بمناسبة كل آذان يرفع في كل مدينة او قرية من قرى الجمهورية ...
و في ما يلي عيّنات من الشعب الكريم ابت الا ان تقدّم التهاني بنفسها لمواليد هذا اليوم المبارك:
العاملين بالسّــاعد
ممثّلي قطاع النقل العمومي في تونس
ممثّلــي قطاع النقل الدولي(الخاص) و الناشطين في سبيل إحياء مشروع الاتحاد المغاربي
المواطنون و المواطنات المتمتعين بجودة الحياة و كل مستلزمات العيش الكريم
(مسيرة عفوية للتعبير عن الشكر و الامتنان في منطقة الرديّف )
جمعيات و منظمات المجتمع المدني
ممثلي السلطة الرابعة (بعد الانقلاب الكرماوي)
عينة اخرى من الشعب الكريم المتمتع بجودة الحياة (الركض وراء الخبزة )
ممثلينا في الخارج (او بالاحرى من وصل منهم على قيد الحياة)
و في الختام قطاع اليد العاملة الاحتياطية (كيما جيش الاحتياط في الميدان العسكري)
وهي ما اصطلح على تسميته عالميا بجمهور البطّالة
و نرجوه كذلك ان يشفي مرضانا و يخفف عنهم و يرزقهم جميل الصبر و السلوان و ينزع عنهم القهر و اليأس والحقد المعشش في قلوبهم بمناسبة شهر الصيام ، و بمناسبة كل آذان يرفع في كل مدينة او قرية من قرى الجمهورية ...
و في ما يلي عيّنات من الشعب الكريم ابت الا ان تقدّم التهاني بنفسها لمواليد هذا اليوم المبارك:
العاملين بالسّــاعد
ممثّلي قطاع النقل العمومي في تونس
ممثّلــي قطاع النقل الدولي(الخاص) و الناشطين في سبيل إحياء مشروع الاتحاد المغاربي
المواطنون و المواطنات المتمتعين بجودة الحياة و كل مستلزمات العيش الكريم
(مسيرة عفوية للتعبير عن الشكر و الامتنان في منطقة الرديّف )
جمعيات و منظمات المجتمع المدني
ممثلي السلطة الرابعة (بعد الانقلاب الكرماوي)
عينة اخرى من الشعب الكريم المتمتع بجودة الحياة (الركض وراء الخبزة )
ممثلينا في الخارج (او بالاحرى من وصل منهم على قيد الحياة)
و في الختام قطاع اليد العاملة الاحتياطية (كيما جيش الاحتياط في الميدان العسكري)
وهي ما اصطلح على تسميته عالميا بجمهور البطّالة