و هاي فرصة باش نتفرج في ميزيريا الملاعب داخل الجمهورية, كيما هاك الستاد-الكوري (متاع بقر) اللي لعبو فيه ماتش الكاس بين المحمدية و قلعة الاندلس ... الارضية تراب مع شوية المطر و شوية قلت , و لاو الملاعبية تقولشي يلعبو في فور بوايار و الا "الحصن" (البرنامج الياباني متاع الالعاب) , و تمبك الميزيريا انو بعد الماتش او طرح التزلج على الطبعة ما فمة كان دوش واحد في كل فستيار (اللي هي بيدها ما تنجم تجي كان بافيون متاع حبس و العياذ بالله).
ايه عاد انا شايخ في حرية التعبير الكروية و قال بن غربية "نعود بعد فاصل اشهاري قصير..."
ضريبة اتصالات تونس... شوية يغورت ندرا شسمو... ضريبة جبن الحومة على شوية شكلاطة و شوية كاك...
و مبعد جات انونس متاع مسلسل تاريخي:
سيوفة و خيل و ليل (كيما متاع خونا ازواو) و ناس لابسة الصليب و اسوار و منجانيق و الدنيا ماكلة بعضها بالدمومات...
و تكلمت المذيعة...
بكل ما في اللهجة التونسية من تزعبين و ركاكة ( باش نقرب الصورة, هي بيدها الطريقة اللي يقولو بيها بعض البنات "يعطيك دقة " و الا " يعطيك عصيدة" و الا "او لا لا امبوسيييييبل" ) و قالت : "تابعو مسلسل صلاح الدين الايوبي يوميا على قناة حنبعل" و زادت " صلاح الدين الايوبي الذي حرر القدس و وحّد العالم العربي" (و الله هكة , وحّد العالم العربي).
باهي حرر القدس, صحيح , متفقين انو حرر القدس, اما وحّد العالم العربي هاذي ما فيباليش بيها, هذا اذا كان فمة حاجة في الوقت هذاكة اسمها العالم العربي على خاطر يظهرلي توة توة كي طلعت القومية العربية و وحدة العالم العربي, و فازة شعب واحد لا شعبين من مراكش للبحرين ( حتى كان ندخلو حديث في حديث, الشعار هذا مقرف ياسر , اخي اللي طلع بيه لولاني ما يعرفشي اللي فمة فوق العشرين طائفة في العرب و كل طائفة فيها 5000 ملة و كل ملة فيها ديار و عائلات و عروش و القاب و بلدية و قعار و جبورة و قافزين, بحيث انها الشكشوكة العربية يلخصها في شعبين ماهياش واقعية حتى طرف حتى اذا اقتضت القافية و الضرورة الشعرية متاع الشعار )
نغلق القوسين و نرجع لحكاية الاشهار متاع المسلسل و صوت المذيعة, موش باش نحكي على جهلها المطبق على خاطر هذاكة امر مفروغ منو اما باش نجبد حكاية اصوات المذيعين في الاذاعة و التلفزة التونسية هاذم اللي يتسماو
ايه عاد انا شايخ في حرية التعبير الكروية و قال بن غربية "نعود بعد فاصل اشهاري قصير..."
ضريبة اتصالات تونس... شوية يغورت ندرا شسمو... ضريبة جبن الحومة على شوية شكلاطة و شوية كاك...
و مبعد جات انونس متاع مسلسل تاريخي:
سيوفة و خيل و ليل (كيما متاع خونا ازواو) و ناس لابسة الصليب و اسوار و منجانيق و الدنيا ماكلة بعضها بالدمومات...
و تكلمت المذيعة...
بكل ما في اللهجة التونسية من تزعبين و ركاكة ( باش نقرب الصورة, هي بيدها الطريقة اللي يقولو بيها بعض البنات "يعطيك دقة " و الا " يعطيك عصيدة" و الا "او لا لا امبوسيييييبل" ) و قالت : "تابعو مسلسل صلاح الدين الايوبي يوميا على قناة حنبعل" و زادت " صلاح الدين الايوبي الذي حرر القدس و وحّد العالم العربي" (و الله هكة , وحّد العالم العربي).
باهي حرر القدس, صحيح , متفقين انو حرر القدس, اما وحّد العالم العربي هاذي ما فيباليش بيها, هذا اذا كان فمة حاجة في الوقت هذاكة اسمها العالم العربي على خاطر يظهرلي توة توة كي طلعت القومية العربية و وحدة العالم العربي, و فازة شعب واحد لا شعبين من مراكش للبحرين ( حتى كان ندخلو حديث في حديث, الشعار هذا مقرف ياسر , اخي اللي طلع بيه لولاني ما يعرفشي اللي فمة فوق العشرين طائفة في العرب و كل طائفة فيها 5000 ملة و كل ملة فيها ديار و عائلات و عروش و القاب و بلدية و قعار و جبورة و قافزين, بحيث انها الشكشوكة العربية يلخصها في شعبين ماهياش واقعية حتى طرف حتى اذا اقتضت القافية و الضرورة الشعرية متاع الشعار )
نغلق القوسين و نرجع لحكاية الاشهار متاع المسلسل و صوت المذيعة, موش باش نحكي على جهلها المطبق على خاطر هذاكة امر مفروغ منو اما باش نجبد حكاية اصوات المذيعين في الاذاعة و التلفزة التونسية هاذم اللي يتسماو
voix off
توة المتعارف عليه انو الصوت متاع معلقي البرامج الوثائقية و الاشهارات و الريبورتاجات يلزم يكون نوتر - محايد , عميق و رزين و يشد المشاهد, انا نتذكر قبل البرامج الوثائقية متاع ترنستال الالمانية المدبلجين في الاردن و لبنان و سوريا كانو يجيبو في معلقين عندهم موهبة غريبة و سحر خاص ,يعملو نوع من التنويم للمشاهد , يكفي انو الواحد يبقى يسمع اصواتهم باش ما يحسش بالوقت , و يركز مع كل كلمة و كل صورة في البرنامج , و نفس الشي للمذيعين متاع القسم العربي لاذاعة لندرة اللي اذا نقارنوهم بمقدمي الاخبار في الموزاييك , هذا اذا تجوز المقارنة, مانجمو كان نبعثو جماعة بوطار يعلقو على عرك الحوم و الا يعملولنا نقل حي لجماعة يسكرو تحت الحيط ...
توة المتعارف عليه انو الصوت متاع معلقي البرامج الوثائقية و الاشهارات و الريبورتاجات يلزم يكون نوتر - محايد , عميق و رزين و يشد المشاهد, انا نتذكر قبل البرامج الوثائقية متاع ترنستال الالمانية المدبلجين في الاردن و لبنان و سوريا كانو يجيبو في معلقين عندهم موهبة غريبة و سحر خاص ,يعملو نوع من التنويم للمشاهد , يكفي انو الواحد يبقى يسمع اصواتهم باش ما يحسش بالوقت , و يركز مع كل كلمة و كل صورة في البرنامج , و نفس الشي للمذيعين متاع القسم العربي لاذاعة لندرة اللي اذا نقارنوهم بمقدمي الاخبار في الموزاييك , هذا اذا تجوز المقارنة, مانجمو كان نبعثو جماعة بوطار يعلقو على عرك الحوم و الا يعملولنا نقل حي لجماعة يسكرو تحت الحيط ...
4 commentaires:
ما تفكرنيش بها الكمشة جهلة اللي يسموا أنفسهم إعلاميين
نتفكر واحدة منهم قالت لوزير التربية السابق حاتم بن عثمان: ضروري سيد الوزير نعتمد طريقة جديدة في التربية تعتمد على الترفيه كما قال الرسول ص علموا أطفالكم وهم يلعبون
وواحد آخر جاهل قال مرة: قال عليه الصلاة والسلام: اشتدي أزمة تنفرجي. لكن صلحلوا صاحبو قالو: لا هذا موش آية هذا حديث نبوي
باللازمة أكثرهكم لا كانوا يحلموا حتى باش يكونوا كرارطيه لولا الوقت الكلب
@ali baba:
هاك قلتها وحدك, غير الوقت الكلب...
الله يهلكهم و برة
ايا المهم. هي توا تونس ولات بلاد بربي
حتى انتم
تي كان جات الدنيا دنيا راهي فرانسا عاملتنا دبو dépot تحط فيه السلعة الزايدة عندها
مرة مشيت لمصر ام الدنيا
سألوني. اقل لنا هيا تونس الخضرا فيها كم ساكن
كيف قلتلهم 7 ملاين. وقتها في عام 2000
شاخو بالضحك و ألولي دي بلدكو بيحركها عسكري مرور من عندنا
دي شبرا لوحدها فيها 4 ملايين
شبرا هاذي حي راهو
و احنا ماشي في بالنا اللي ... احنا بلاد
توا حومة كيف تونس 80 ف 100
من سكانها سوكارجية... حاشا الشهر ولات فيها صحافة و تلفزة... حبيت نقول 2 تلفزات و نصف و شوية جرايد بودورو تحكي على المعلم و الكورة و صدى المحاكم
واللي محسوب جريدة بالسوري تتقرا مع كابوسان والا هاك اللي تتسمى الونجي و هي في الحقيقة اسمها اليجي يعني اكسبريس مخففة
و هنا نقصد لا بريس شطرها اعلانات الكراهب و الديار
je m'étonne un peu de ceux qui considèrent qu'Internet est un moyen de communication moderne et dénote une maitrise de la machine et ouvre les portes du futur et tout le blablabla des pseudo cultivés.
ils ne savent pas que dans les pays industrialisés ce que nous considérons comme nouvelles technologies ne le sont plus depuis un bon bout de temps et qu'ils pensent au futur de la technologie dont nous sommes de simples consommateurs.
la preuve en est l'expansion énorme du piratage informatique en Tunisie ce qui est une preuve évidente de notre sous-développement et de notre irrespect du droit tou cour.
MagiC
مئة متر سباحه حرة حواجز على الجليد
hahahahaha
Enregistrer un commentaire